و نرجع لذات الحكاوي القديمة
بنسأل ضميرنا و غيابو البِجاوب
نضيع من قيمنا و بدون أي قيمة
بتبقى الهموم لينا أقرب قرايب
نعيش إنكسار الظروف الأليمة
و يوم ما نحس إنو يوم بكرة غالب
نخاف إنتصارنا و نحن للهزيمة
توحدنا دائما جموع المصائب
و تفرقنا كلمة زعل أو شتيمة
ولا يوم بنحسب و نخشى العواقب
و ياربي جيب العواقب سليمة